قديما قالوا الشعار ديدنهم بكا الاطلالعلى رغم القساوه مير فيهم زود حنيهعلى رغم القساوه والشقا والحل والترحالوشظف العيش والعوزه وقل المال والميهبقوا للعهد صوّانه وفيهم للوفا مدهالنقيين السريره مالهم بالخبث ماريهفنوا.. باطلالهم..واجسادهم لكن بقت لفعالبقي ذكر البسوس وجود حاتم والحديبيهوجا من بعدهم جيلٍ يسمى حقبة الابطالمثل راكان بن حثلين والدوشان وبنيهو(ابو خوذه) وابن هادي وشيخ الشمل ابن هذالفحولٍ لابغيت احصي شيمهم ما انحصت iiليهزحازيح الرجال اللي يمانيهم ذرا وطوالرجالٍ تعشق الصولات والجولات والهيهرجالٍ ما وصلنا وزن وزنتهم من المثقالولكن يا أولي الالباب عبره جات مثنيهتمثلت المثايل يوم شفت الحمل زاد ومالعلى نفسٍ لك الله ما ادّاني رومت السيهولا ترجي مْن الصاحب سوى طيب الوفا والفالضحوك السن ما يخفي ورى ضحكه كراهيهوانا والله للصاحب صخي الكف والآمالاقدر وآحشم رفقته كالعاني لعانيهيقوله من حداه اللي كثير الشين والمحتالهل المعكوس في النيات والروحات والجيهولو شافوا الغريق اللي عيونه تستغيث الجالفلابه من يمد ايديه قبل تلوكه إلحيهرفيقٍ ما يقدر رفقتي ماله معي مدخالعسى الله يقطع الرفقه اليا صارت دوينيهببيع الشقلباني صاحب الهرجات والبطالالى صار الردى والطيب في عينه سواسيهانا شفي صميدع راس تنصاه القدم بالحالالى منه تكدر خاطري في ذات عصريهوانا لله شكري ما علي قصور بايّة حالولكن رفقة الطيب تزيد الروح طاريه
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.