دعيت شرهات البيوت و دعتنيوناولتها من لوعة القلب قرطوعيا ونةٍ في ضامري موجعتنييتلها من كرسي الروح نازوعأخفي ملامحها وهي لاسعتنيبين الحنايا العوج مرباع و ربوعالأرض من ضيق النفس ماسعتنيوالهم في صدري مناديبه اجموعياما نصحت الروح ما طاوعتنيوياما نهيت العين لاتنثر دموعلا الروح في فهم الحياه اقنعتنيولا العين تقدر تخفي الهم و اللوعالعين مجهضها السهر و افزعتنيولا خذت لي غفوات نومي على كوعشهب الليال بشركها موقعتنيواسقتني الحنظل على الريق منقوعناديتها بالصوت حتى اسمعتنيوتناحرت في ظني رموع و ارموعدنياً ليا صارعتها صارعتنيو أزريت أناحيها على كل موضوععلى الحراب الدامية شرعتنيو توالجت فيني من البوع للبوعدنياً باهارجها رهوج و شعتنيوجهٍ جميل وعنق فارد و منسوعأقبلت أباهي حسنها مولعتنيو أقفيت شبك الصدر ما جوفه ضلوعأنا الذي من ظلمها مشبعتنيماهوب ظلم أفراق أحبه ولا جوعدنياً من اهل المرجله قاطعتنيوانا من الاكرام لي ربع و نجوعياليتها من سوّها و ادعتنيلو همها في بسرة القلب مشموعوياليتها باهل الردى ما أجمعتنياللي يخبن أطباعها ذيل جربوعلي شيمةٍ عن ذكرهم مانعتنيأرقى الجبال الشمّ عن كل مقطوعوكفّي مع سباع الجبل سبعتنيوراسي على هجمات الأيام قاموعأنا تجاريب الحياة أرضعتنيوشربت من كدر الليالي مية نوعلو أنها في حصتي نازعتنيرجواي باللي يتبعه كل متبوعربٍ كريم ورحمته نافعتنيوامّا نفعنا الله فلا غيره انفوع
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.