صوت(رشيد الخليفه)البارحة يازيد عيني ماتهنّت بالمنامداعب هدبها طيف مضنوني واهاض شجونهاشفته وقف بين الرموش وقمت ابا اقريه السلامواحطّ عيني له فراش والحفه بجفونهااخاف لو مافزّ له يزعل ويلحقني ملاموابا اخبره عن حالتي في غيبته وش لونهافتحت عيني من شقاي وراحت الصورة عتامتحوّلت مثل الضباب وحال شي من دونهاالله يجازي هالطّواري والتمنّي والحلاملاشافت عيوني غفت تدخّلت في شؤونهاصدى زيد محمد:البارحه رشيد سولف عن سواليف الغراممن هاجسه قامت مواويله تجرّ لحونهابيّح بسدّه مع دهاويل المساري فالظلاموالله مالومه لاطرت ليلى على مجنونهايقول شفته حلم وازريت انطق اسمه فالكلامتلعثم لسانه وعينه صورته في نونهاالله يعينه ماورى الذكرى وطاريها مرامالناس ماتت من سبايبها وضيم حزونهااثره يحب وكاني الرجال عنّا ياسلاموانا احسبه انه قفّل الخزنه على مكنونها
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.