سمّى نفسه الملكَو تربّع على عرش بلادي..متى ملكت هذا الوطنو هذا بيتي و تلك مدرستيو هنا نخلة زرعها واحد من اجدادي..تأمر بما تريد كما تريدو يطيع امرَك الرائح و الغادي..كلا، كفىانه جبلي اناو مسكن حبيبتي في ذلك الواديو اعياد موطني هذهكلها افراحي و اعيادييوم ثورة العشرين جدي ثارو حين اتى عبد الكريمعمي في المسيرات سارو من استشهد دفاعا عن فلسطينابناء شعبي، جيشي، و قُوّادي..تلبس –جلالة الملك- الذهبو تمشي على الذهبو تستنكف من هذا الطينو في هذا الطين امجاديزقورات ارباب الماضيحين امتلات بالعبّادو القصور و الحدائق الغنّاءالتي ضاقت بها بغداديكلها من ارضي اناطيني اناو وحدها اسيادي..مدني، ذكرياتي، و اهواريو الشارع الذي فيه داريالاصدقاء، اصدقائيبل و حتى الاعاديفيها الياء الخالدةياء التملّك –جلالتك-انها لي، مِلكي انامِلك ابنائي، ملك احفاديهنا ترعرعنا و هنا سيترعرعونعلى اشعار ابي نؤاس، في دير متي، تحت قبّة الهادي..
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.