اسميتُ تلك الليلة ليلةَ البردِحين تطلعت الى اعالي السماء لوحدينظرتُ الى القمر ايبكي ام يضحكفيخفي بذلك عني غير ما يُبديو احترق امامي شهاب في الفضاكأن شوقي لاجرام السما يُعديو كدتُ اتمنى لولا ان تنبهتأستخف لاجل مصلحتي بصورة المجدِ؟!و تجمع المطر بحيرة نظرت اليهافرأيت منظرا لمئات القتلى يُرديبجماله و كماله و صفائه و نقائهو ياليت خيالي اذ صوّره يجدييئست من ان اراك يا وطني حقيقةيئست من ان ينتهي يوما بُعدي
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.