دخّلّ فيهِم فلم يخرجوهو استمتعوا به ايّما استمتاعِو لم يكفهِم فارادوا المزيدو هم عليه مَذ يومِهم في صراعِفاذا رأوه بينهم واقفاانحنوا له تحيةً رمزَ الخضوعِامسكوه بالايادي و القلوبو دسّوه فيهم اولاد الافاعيتراهم يسيرون كالنعاج، واتّبعوه، فهو لهم راعييدفعهم من خلفهم، فهو فيدخيلة نفوسِهم يعملُ كالشراعِساسة العراقِ اتركوه، امااكتفيتم؟ حيّوه تحية الوداعِ !و قد علِم الناسُ ان دخولهمؤلمٌ، اتستلذّون بالاوجاعِ ؟!اخرِجوه؛ اخرِجوا الحقد منكم، فلن تُبنى بلادٌ بالنزاعِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.