..ظِلٌّ خرج طاهراً من جثة الكونتاه في مسارات نُعُوشانفق اجنحته في فضاءات ضياعقايَضني بِحَفنةِ أَوجاعٍ وتَرانيم نبيٍأخرسه ألمُ واشين .يُوقظني الدرب على حُلمٍ مشبوهمَتاريسُ عِصْيانٍ وأَنينلم تدعني لصمتيايقظتْ أَشباح أمسيتسألني عَن تاريخِ هزائمي ولون الانتظارالمسافات ارضٌ كَفّنَها غيابوأنا نقصانٌ تُطارده الريحما لي في مكانٍ ، وقتارّقُدُ كقشةٍ على أسرّة الفَقدمسافرٌ اخيط الشجنثقيلٌ ، بين حشرجتي وقعقعة بكاء ، فلسفةُ بُعدٍعن الارض ارفعُ ظِلّي على جُدران فراغبأوردتي تفاصيلٌ صغيرةٌ تسري ، كفصلٍ عقيم .صورةٌ لبديهية عَجْزيتعكز عليها ضجيج رحيلوشراسة توترٍ تهالكتنال منها وهنٌ ، خلف الهزيع الاخيرصممٌ فَرَك أذنيهلمْ يُصدّق لثغةَ عُمرٍركن حكاياه عند زوايا بيتٍ كئيبٍنزع بعضَ خَطاياه ، توضأورتّلَ وصيةَ شعر .***عايض الكعبي
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.