يا سيدي المطر
ها أنا أكفكف بعضي واجمعه على
أرصفة الخواء
في يدي حفنة من غيم
تؤجج نبض الحكايا المتهودج على
تراتيل الصدى
تبسمل الضوء على نايات
الشجن
تعلمني كيف اتهجأ أبجدية القلق في ذلك
الأفق البعيد
ذات خفق ... و في لحظة من إرتجاف
الوسن
سكب الندى ذاته على اغصان
الليل
فازهر ربيع البوح سوسنا
عطريا
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.