جَسدُكِ أَسرارُ فجرٍ لا ينتهيتاجُ إلهٍ يحيا في ذاكرتيهذا النبضُعلمني الشكَّ في نظريتحتَ أهدابيأنّ أولدَ حينَ أَحببتكِ في حرفيتحتَ أزهَارِ الرمانِلي حلمٌ ثائرٌ يرمينيعاشِقٌ أسكُنُ وديانَ أحزانيوأشواقٌ لإمشي مسافرالحدودِ موتِ وهوى الهذيانِذاكَ الجَسدُ بركانٌ لا يَخمدُفَيضانُ أنهارِ دمعٍ مُعَتقُفِيهِ سرُّ شَهوةٍ ومجهولُما يُبعثُ ولا يُعلمُمستبدةٌ يا حبيبتيتاريخُ معاناةٍ مزقَّ ورقتيصَبرُ كلماتي مودتٌ وقُبَلُهُجِرتْ فيها النقاطُ والسَمرُفي كُلِّ حرفٍ سنفونيّهْ غَزلٍتَقصُ شيء يُخلدُ ، يُعشَقُعيناكِ سيدتيعيناكِ سيدتي أُفقٌ وفضاءُنبعٌ يُمَجِدُ أشعاري وأيامُفُتوحاتُ عشقٍكيف يُجمعُ في مخيلتي ،، كيفَ يُقالُ ؟؟فيكِ شَهدُ الإلهِ المحرمةَكنزُ الأولين،،أثارُ الباقينيا زهرة بيلسان تُعبدُ في العتمةعبيركِ بَخورٌ يَرُدُ البصرْيتَصاعدُ رحلةَ معراجٍالى مرافىء دربٍ ما وراء القمرْبين أحضاني إغفِ ،، تتلحفُكِ ريحٌ وعَطفُنارٌ تُشعَلُ وتُخمَدُ بين حاجةٍ تعدولإمرأةٍ سَلكتْ دربَ وجهي الضائعَهناكَ،، أبعدَ من مسارِ الجنةِ والجانْوياقوتِ الملائكة وخفايا الشيطانْنوع القصيدة: فصحىبقلمي / كلمات : الشاعر بكر الكاكونيهل أعجبتك القصيدة؟ اضغط زر (اعجبني) لتشارك آلاف المعجبين
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.