كاتَبٌ آنا رجلٌ مقتولْأبجديهُ الموتى المذهبةَّ، حروفي مقدسهْذاتُ الوهجِ السوداءْ المائلِ لليل ْبأوجهِ الوجعِ ،،تحتَ ضوءِ حرفِ القمريعاصفةٌ تغرقني ..تغزوني السماءْتتساقطُ ب شتاءِ كانونَ- فوقَ رملِ الصحراء ْالغدرُ لوحه ُ فسيفساءٍ- نقشٌ بالقلبِمازِالتُ الماضي هنا وهناكَ لم أركع ْصرخَ الآلمُ في محاريبِ الإيامِ لم تسمعْسأرفعُ هيكل َالحقِ جبروتَ مِطرقتيكفِ الأنَّ ..أرحلي هذا كيانيمَدفونٌ أنا يتخللني شعاع ٌ لا لونَ له ُلمّ يخلق بعد ,نعم إلا في سماءيملآ ئكيةٌ صغيرتي , وَجهُ أيلولَعَصفتْ النبضاتُ ,أكادُ لا أرىقوسَ قزحٍ ينصبني ,يحاكمٌ القلبَأُحدقُ في وهجِ عيناكِ ،سلطانتيخَضعتُ ل إلههِ الحبِ بِعنوهٍبجرمٍ أزلي من وحيِّتَجردتّ الروحُ الآن من جسديلأِدفنَ ما وراءَ دمعتها ندىً من الطُهرِآُسكبيها فوقَ جفني بغصهٍ ل تحيني وتُبصِركِنوع القصيدة: فصحىبقلمي / كلمات : الشاعر بكر الكاكونيهل أعجبتك القصيدة؟ اضغط زر (اعجبني) لتشارك آلاف المعجبين
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.