ومع المساء فأنتِ فيها وردة......... والورد من خصر الجمال يسلِّمُوتحية الأشواق منكِ عجيبة......... كالعين حين ترى و ثمَّ تسهِّمُتلك الزُّهيْرَةُ قد ألاحتْ نفطة....... تالله تلك بسيمة تتبسَّمُيا للمساء بجاركم درر المنى.......... فجوارها متطيِّبٌ و مفعَّمُفإليكِ ذاك وذاك فيك مقدَّرٌ...... جل الجمال كأنه متزمزمُمثل الحمام محلق ومجمِّلٌ.......أنت الحمام بمثلها متقدِّمُنايف الزهرانيمكة المكرمة24 / 5 / 1425 ه
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.