يا تارة ً من جوى ً تستسرقُ الأذُن ُ
صوتا ً يرقّ له الإحساسُ والشجنُ
صوت ٌ له المورفاتُ الخضر ِ في ذُبل ٍ
حتى خريرُ النمير ِ فيه ينسجن ُ
الريحُ في قربهِ المزدان ريحانا
والريحُ في بُعده ِ قد شابه ُ النَتَن ُ
يا ريح خذ بي إلى دارِ الحبيب ِ وهل
أحلا من الدار تلك اليوم َ أحتضن ُ
لا يوجد تعليقات.