من قبل توديع عيني لْيومها الحاليأجمّع أحلا طيوفك وألتهي فيها..وانسى شعور التعب الي سقم حاليومن قبل نومي كأنك جيت تشفيها..مثل المسكن إلا من جيت في باليلانك تسيطر على عقلي و تنفيها..ولانك بهالقلب أكبر من غلا غاليو مشاعر الحب ما ظني توفيها..ولني أشوف السعاده معك تصفاليو اشوف انك لروحي أنت تكفيها..ما ودي الناس تدري بما يورّاليوما ودي البال عن ذكراك أعفيها..بس البلا لا غزا طيفك على باليالبسمه اللي تجيني مقدر اخفيها..ودي ابد ما تجي إلا وانا لحاليخوفن من عيون خلق الله تقفيها..والخوف يكبر إذا وصلت لعذاليإنفوسهم شمعة الفرحه تطفيها..لكن عسا نفسهم تنسد عن جاليوعسا عيون الحَسود الحِسد يجفيها..و عشان نرتاح وما ينعاد غرباليابيك تسمع وصاتي ثم توفيها..أبي (طيوفك) تباعد عنهم عااليوان جيت بآنام (بآخذها وادفيها)..
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.