حضرت ولم أجدْ ما كان فيها......... وما كان المكان على التناديفصغْتُ على الطرائق كل شوقي......... و صاغت في المدى غيض العنادِوقلت لها بكل الحب أروي......... فقالت هل تراني كالجمادِفما أنتَ المكرَّم في كرامي......... و ما أنتَ المقدَّم للعمادِو ما كل الحِوِالِ على التحايا........ وما أنتَ المحوَّل للسدادِأجبني قد قضيت على علومي......... أجبني إن حالي في الهمادِأجيبكِ يا فتاتي من حماسٍ.......... أجيبكِ رغم أثقال التماديأصغْت الجرم في جرمي و جرحي......... وقلت البوح من غمد الغمادِفكيف أنوء من وصفٍ عميقٍ....... و كيف أكون في رد السهادِفقد كنت المحقة يا فتاتي...... فأنت القول في وصف الضمادِورغم البوح سوف أروي شعوري.............. و أروي أنها قمر البلادِنايف سالم الزهراني
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.