على عكّازة التّيه اتّكأتُوكانت تنقشُ الأحلامَ بنتُكضوءٍ قد تيبَّسَ في المراياوَقُدَّ مخافة الإشعاعِ كنتُصعدتُ إلى الغيومِ أهشُّ غيباًوحيدا دونما لغتي صعدتُألا يا بنتُ ،حبُّكِ مذ ترامىعلى قلبي استطعتِ وما استطعتُأنا من تربةٍ ما أنبتتنيأنا من طين أخيلة خُلقتُولي ضلعٌ تقاسمناهُ غصباولكن دونما ضلعي اكتملتُفَكَيْفَ أتيْتِ تقترفين شعراًومن حمى غرامك قد برئتُ
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.