كما الصبحُ غَطَّتْ مدايَ ...بدفءِ اللقاءِوأحْيَتْ بقلبي ربيعَهْكأَنَّ السنينَ التي خَلَّفتْني خريفاً...أَتَتْني لتَزهو بما في الفؤادِوتَفْتَحُ سِينَ الأماني البديعهْسنمضي .. سنبقى ..حبيبينِ رغم الأسى والخديعهْكثيرون باعوا الهوى ...واسْتباحوا الذي تعرفينَوهل يُشْتَرى الحبُّ يامنيتي..كي نبيعَهْ؟على باب حزني وقفتُأُصافحُ بسمةَ منْ ينظرونَخلعتُ فصولَ الحقيقةِ عنّي فبانتْ جراحيعلى خطو صمتينِ سِرْناولمْ تتشابكْ يداناتشابكِ نبضُ القلوبِ احتواءًتعانقَ نصفُ اللقاءِشعرنا هنا بالأسى والوقيعهْكأنَ البعادَ رضيعُ اللقاءاتِ...إمّا ظمئناويفتحُ كلُّ لقاءٍ ذراعيهِ , يسقي رضيعَهْتمرّد قلبي مراراً عليَّوأحلى الهوى في تمرّدِهِ عنوةً أن نُطيعَهْ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.