يا سيدتىأنك لا تدركين حجم عشقى و عطفتِو امسيت لعينيك اسيراعاشقا .. مُتيماو لا تعرفى كم هي اشواقى تأسرنىو لا تعرفى كم جميل هوانا فى مخيلتى ..يا سيدتىكم ليلة ساهر و انتِ فى ليلكِ نمتِو حلمتِ ب عشقا ناعمًبفارس يخطفكِيسحركِ ، يأسركِو أنا امسى ليلتى ساهراُحدث خيالً خلته انتِأنتِ التى سحرتنى و تركتنىارتشف كِسان الهوىوحيدا اسامر اليلَو اليلُ يسامرنىيحدثنى عن هواه و عنك معشوقتى ليلى ..ف ما سر القاء و ذاك المكانقولى يا معشوقتى ليلىأما ان الأوانليكون القاء أجملمن ذا الذى كانايا سيدتىلو تغوصِ فى عمق عشقى و عطفتِلوجدتِ الهواء اكبر من ما تخيلتِو لقلتِ عنى أنامسكين أنا كم سهرت اليل وحدى ..ليلىأنتِ أنا .. أنتِ الهواءو أنتِ أسطورتىو ضحكتى و دمعتىأنتِ سر البقاءسر الهناءو أنتِ ذاك الهواء ..ليلىعودى طال الفرقطال البكاءو طالت ليالى السمرأليس من حق عاشقً مثلىيحظى بلحظة تكونى فيهالى أنا ملكى ..و أليس من حقى أن اطلب لقاءفى ذاك المكان لأول لقاء ..ليلىطال الفراق و الصبر اضنانىارحمى ليلة قلبى من سهرة ذاك المساءف هدوء اليل لديكِعندى بردا و رعودا و اعصارو لمن اشتكيكِ ليلىف الكل يغنى على ليله .
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.