أجرّ شنطة تعب ، وأشيل شنطة هموم
وأخاف الأيّام مايصْدق ترنْزيتها !
أسرفت بالجهد مار الحظ عيّا يقوم
لزّتني ظروف بالدنيا ولزّيتها
لهاة روْيت ضمى ، ومتون شبْعت ثلوم
وعيون كنّه قناديلٍ قضى زيتها
وحالة من اللاشعور تخاطب العقل : قوم
وتغاوي النفس للمنّه وعزّيتها
حتى ولو ضاق صدري ! ماتبور العزوم
مالت غرابيل في وجهي وكزّيتها
ضاعت تقاليد قوم وماتت رجال قوم
وحبيّت خشم المراجل ثم عزّيتها
ماعقب موت القروم ألاّ حياة الرخوم
وإن ماتوازت بي الأيام ! وازيتها
ماني ولد لاش لاشاف الردى مايشوم
المرجلة لاغفت بالنفس هزّيتها
أفزّ بالطيب لو مافي يدي قوت يوم
ونار المعزه بكف الفقر وزّيتها
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.