غيداء يشرق في الصباح فضولهاو لها التباشير التيفوق الغصون نطاقهاإن قال طير غضت من حسن الجمالومن جمال مشرق بكيانهاكيف الوقوف أمامها والحسن ظل بحولهاهذا أنا وعلى مناري راية في وصفها ..غيداء تنظر للزهور بعينهاولها الأناشيد التيبين الحواس نظامهاوعلى نطاق الحرف رفرف كل من بكيانهاويقول غيداء الجمال بوصفهاغيداء تنزل بين شطآن البحار بطبعهاولها الأغادير التيعند اللقاء بحضنهاالخطو يرشف بحرها بمدادها و جزورهاكيف التعمق في توصيفهاوالشمس ظلت للبزوغ أمامهاوتثير أن كيانها غيداء حيث وصافهاغيداء تلفظ بالتحية و السلام سلامهاو العشق و الوجدان بين حواسهافلها التحايا بالتينطقت بها وتجللت في حسنهاحتى الصغير يدندن الأنغام في خطواتهاوكذلك الغلمان ظل لهم من التحنان شوق لقائهاليقول كل بلسانه غيداء و الإصباح هبّ بوصفهانايف سالم الزهراني
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.