ماضٍ إلى سفري وحيدًاأُكملُ النقصانَ منّيفي البدءِ كنتُ أقولهاإنْ مسَّ قلبك عالميسيكونُ كلُّ مداكَ لونيفاليومَ أُلبسكَ العهودَعباءةًفالبسْ عهودكَ كلَّ عيدٍلا تخنّيإني اكتفيتُ بموسمِ العشّاقِفيكَ صبابةًفي كلِّ فصلٍ جاءناإنْ قلتُ زدني – لا تزدني –فزيادةً الأشياءِ نقصٌ في التمنّيهذي يدي مقطوعةُ التجديفِوالموجُ الذي كَسَرَ الرياحَببحرِ عشقكَفي زوايا التيهِ يأخذنيفتركلني الشطوطُ ببعدِهايا واحةَ العينينِفوقَ مسافةِ النظرِ الطويلِ إليهماهذي عصافيرُ اللقاءِ بواحتيجاءت تُغنّيإنْ قلتُ زدني –لا تزدني –فزيادةُ الأشياءِ نقصٌ في التمنّيهذا صفاءُ الشوقِعلّقَ في عيونكَ دمعَهُإمّا نظرت إلى عيونِ العشقِفي بحرِ المنىسالَ الصباحُ على خدودِ الحالمين ببسمةٍثم اختفى وجعُ الهزيمةِحينَ أشعلنا التأنّيإنْ قلتُ زدني – لا تزدني –فزيادةُ الأشياءِنقصٌ في التمنّيلمّا لمسنا زهرَ موعدنافقد فاحَ الحنانُعلى صباحاتي كأنّيسيدُ الأشياءِ إنْ لامستهاصارت غصونًا من حنانٍ فوق أشجارِي وجَوْنينبضُ الفؤادِ بنبضِ قلبكَ سابحٌمتحيّرٌ في لجّة الخفقانِممتزجٌ , نسيرُ بنبض قلبٍ واحدٍإني اقتسمتُصبابةَ النبضاتِشوقًا فاقتسمنينظراتنا بيني وبينكَلا تعانق بسمةًإلا بعينكَ أو بعينيإنْ قلتُ زدني – لا تزدني-فزيادةُ الأشياءِنفصٌ في التمنّي
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.