كلما ظليت افكر بنفسي..واهتديللتفاصيل المملة..بإيجاز شديدفز..وجه في جفوني,وبعثر مرقديوجه ظنيته تلاشى,وعيا لا يبيد!قلت:الارض تدلني..دلني..وين اغدي؟لاغدت بعيوني الارض للخطوات"قيد"وامس مدري وش حداني من الحظ الرديأمس مدري وش هداني من الراي السديد؟للمكان اللي به اللانهاية تبتديالمكان اللي تعودت اجيه بكل عيدرحت له من غير موعد,وجيت بموعدي!أستجد الذكريات القديمة واستعيداذكر اني كنت اشك ان "موتي مولدي"وكنت متأكد بلا شك..ان الشك أكيدكنت احس اني مثل كل شيٍ سرمديابتدي,ثم انتهي بالبداية من جديدكانت الطيبة صلاتي,وقلبي مسجديكنت في فرحي..أقل بكثير من السعيدكان صمتي حرف تاسع وعشرين ابجديكان صوتي عاصفة ريح,وشفاهي جريدكان صوتي بير من حوله ضلوعي مديفيه قلبي دلوٍ معلق بحبل الوريدكان يومي..أمنية أمسي,وذكرى غديتنقص الأعمار,ولكن..مع الذكرى:تزيدوسط زحمة ذكرياتي جلست بمفردي:كيف كل الناس فيني وانا فيهم وحيد؟وشفت مثلي طفلٍ بمفرده يجلس هديطفل يشبه كل الأطفال..لكنه فريدمن لمحني جاني بكل مافيه يعدييسبق الخطوات كنه من اقدامه طريدوالتقينا"بحر هايج وقاع جرهدي"نفس تكسرها المسافة..ونظرة من حديد!قال:الارض تدلني,قلت له:وين نغدي..لاغدت بعيوننا الأرض للخطوات قيد؟والغريبه يوم مد ايده وصافح يديمالمست إلا جسدي..يوم قال اسمه"رشيد"!
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.