وانتِ من دُونِ الزِياده في عِينِيه - عبير بن سمعون
الخَافِقِ الِّلي مَادَرَسْ مُنْذُ الوِلَادَههيِّضَكْ مِنْ شَيْ إِحْترتِ فِيهلَاعَبِ بدَرْسِكْ عَلَى شُوقِ بمِدَادَهمَاسِلِمْتِ منِ السَّهَر بَيِّنْ عَلِيهالغَرَام أحْلَام لَو كانَتْ سَعَادَهجِذْعِ مِنْ حَرَّكْ مَحَلَّه تِنْحِنِيهصَادِقَ الحُبِّ مَنْ يَعْرِفْ وِدَادَهيَقْوى مِنْ ضَعْفِ لَوْ حَبِّيتِ ايدِيهيَبْسِطِ بكُبْرِ السِّمَاء مِثْلِ الضِمَادَهعِينِ مِنْ بُوحَه كَرَمْ والِّلي يَلِيهلَوْ فَرَحْ يَغْنِيه جَابَه لِكْ وِسَادَهيَحْزَنِ بكُبْرَه ولَا حِزْنِكْ يِجِيهصَامِدِ بقَلْبِي وانَا فينِي جَلَادَهرِيحِ بأعلَى جبَالَها وشْ تحْتويهجَنْبِ ماتِعْلى لَهَا حِضْنُ وزيادَهوانتِ من دُونِ الزِياده في عِينِيه
عناوين مشابه
|
|
|
|
|
|
|
أحدث إضافات الديوان
© 2025 - موقع الشعر
لا يوجد تعليقات.