يا صادحاً بضفاف النيل غنينى واذكر ديار أليف جد مفتون* * * *والورد يضحك والأنسام فى دعة فأين(قرطبه) فى شهر تشرينفجئت يا كسلا الخرطوم يدفعنى عزم اكيد له الأمال تحدونىللفجر يطلع من توتيل مبتسماً وللأصيل اذا حياك يحيينىولهف نفسى الى رؤياك يظمئنى من يأتنى قطرات منك تروينىفجئت يا كسلا الخرطوم يدفعنى عزم اكيد له الأمال تحدونىفهزنى المى وأشتد بى سقمى وأشتقت يا حلمى للأرض والطينللفجر يطلع من توتيل مبتسماً وللأصيل اذا حياك يحيينىاواه يا كسلا فالشوق يزحمنى وذكرياتى بذاك الحى تعزينىولهف نفسى الى رؤياك يظمئنى من يأتنى قطرات منك تروينىما كان بعدى عن سأم ولا ملل لكن دروب المعالى تلك تدعونىفجئت يا كسلا الخرطوم يدفعنى عزم اكيد له الأمال تحدونىلكننى لم أجدها مثل ما عهدت اما رؤوما لفقدى قد تواسينىفهزنى المى وأشتد بى سقمى وأشتقت يا حلمى للأرض والطينللقاش للفاتنات الخضر يطربن فى الشط لفوح أريج للبساتينللفجر يطلع من توتيل مبتسماً وللأصيل اذا حياك يحيينى
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.