مابين صبح المدينة ونظرة عيونكشبه وتوقيت فاخر ياسوالفهاتتسلطن أسراب.والأشجار من دونكتورق حكايات.. وانفاسك تغلفهاتو الحكي ماثمر «طلعه » ولا لونكالشمس تو مالبست ... ياذوق معطفهاريق المدينة ثرى يا طلة مزونككنك سحابة وتفاصيلك تلحفهاالشمس تعزف » موسيقاها على هونكوالارصفة تستلذ أبها... وتوالفهاوالريح هبت غلا... تداعب غصونكتميل بك هالسنابل كيف الاطفهاتغازلك هال مدينة وترخي جفونكومن الحيا بك تتوه بكل عواطفهاأميرتي والغلا.. برواز مجنونكاتخيلك والملامح بك ازخرفهاأتشيطنك وأتوغل في مدى كونكواقّعد الناس لعيونك واوقفهاأعشقك من طلتك..لين اخر ظنونكواتلمسك في عيوني وانت شايفهاتوردت وجنتينك فاح ليمونكمابين نكهات احاسيسي وطوايفهاتفاءلي والفضا يستوعب متونكلايشغلك طيش أنثى لو أوصفهامواسمك غير وأكثرهم يحسدونكتغار منك أبجدياتي وعواصفهانورك «قشع » هال ظلام ب ليل مسجونكوأنبت لك أقمار والنجمات أقطفهاأنا «موسيقارك » المجنون مفتونكأميّل الريح لعيونك واعزفهاأغار لما أشوف الناس يطرونكواتلعثم ب «ضيقتي » وادفن مشارفهاماجيت «أمرجح « غلاك و «بحة » شلونكجيتك مراكب حنين وبك أجدفهاأصابعي ترتجف... من شوق لعيونكشوفيني زعلت أنا القمرا ووصايفهاأميرتي بس أنا... فالكون مجنونكأقّعد الناس لعيونك.. واوقفها
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.