وصلني نص كالآتي : (ألا يالشاعر المغرور)
تنازل عن تُقى شدّك ، تعيش بمعطياتك ضدّ
تعلّم مأساتي وعطني من حياتك دور
تأكد ماني ب ضدّك ، و خذ منّي الكلام الجدّ
انا منك اقتبس ذاتي ، كفاني كل هذا الجور
تعال و بس من جدّك ، وعهدي لك ابد ما صُدّ
تعال اشهد معاناتي ، انا و الخاطر المكسور
تجاهل كلّ من صدّك ،،
بكون بمجمل أوقاتي ملاكك وانت بي مسرور
وجدّد ني اذا ودّك ،،، غرام و لا عرف له حدّ
وقفت استجمع آهاتي انا و غروري المذكور
ألا يا ذاك وش حدّك ؟ على صورة غرام ارتدّ
اذا هو شدّك شتاتي وشخص السيد المقهور
كذا ؟! مغرور لو ردّك ، ولو ما شاف بك له ندّ
اقول اسمع لي الآتي: خلاصة للوفا المنظور
مجار ؟! اشوف به ندّك ،
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.