تقلّبنى على النيران ذكرى
ل ليلى إن جلستُ وان مَشيتُ
رسمتُ لها الحروف بماء شوقي
لتنظره وتروى ما سَقيتُ
فليت الدهر يجمعنى ب ليلى
فإني من جراح الهجر ميْتُ
أيا ليلى دموع الوجد باتت
على الخدين حتى لو عَصيتُ
ومنكِ الهجرُ والذكرى وإنّي
إليك ِ ومنك من ظلم ٍ شَكيتُ
أعاتبُ طيفكَ المجنون كيما
أرى من قرب طيفك ما اشتهيتُ
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.