ما بدينا !.. كيف صرنا ننتهيباقي الأحلام ! في طور النموتوّك !... ،،، و تنزّهيكل ما فينا ،،، إلى أقصى علوتوّي استجمع قواي ! واشتهياطوي الغربة ، و أنعم ب الهدوكنتي العراب ، ل الحظ الزهياضطهدتي وحدتي حب وسموكيف تبغيني عن الشوق انتهيبعد ما لآن بوسط صدري قسودنّقي ! وان جيت اعاتب موّهيقولي امزح لعن ابو ذاك العدوقولي انّك واهم !. و حلمك بهيقوم و اسجد في يقينك للسهووان حصل ذمّي عاني و رفّهيزفرتي ناي ! و صباها بي غلو
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.