مجنونةٌ إن كان ظنُكِ أننيسأعودُ أحمل في يدي اعذاريتلك المشاعر لم تكن مزعومةًأبداً وماكان القرار قراريكي تُحرقي في الحبِّ كل معابديكي تكفري عبثاً بشمس نهاريمن أخبروا عينيك أني راهبٌوأخافُ من نفسي ومن أوزاريلم يخبروكِ الفرق بين حقيقتيوجميع ما قرأوه من أشعاريياحلوتي إني ولدتُ وفي دمينَهْران من وجعٍ وجَرحٌ عَارِلكنني قاتلتُ دون مبادئيبقصائدي وعروبتي وشعِاريحتى إذا أَوجدتُ ألفيّ ثائرٍصلبوا أمام مدينتي ثوّاريإني المسافرُ في المدائن باحثاًعن فجر أحلامي وعن قيثاريعن أي شيءٍ في الحياة يُريحُنيمن عبء أسئلتي ومن أسفاريفَعلامَ عيناكِ الجميلة خانتاعهدي وأفشت للنوى أسراريهذي حكاياتي مبعثرةٌ هُناأما أنا فحزينةٌ أخباريقَدَري بأن أحيا بغير أحبةٍوأموت منسياً ورا أسواري
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.