مثقلة مثلك بوحشتي وبرأسيرأسي فقط الذي يتأرجحكأنه كرة تلهو بها أقدام مجنونةتركله من كل جهةيا هذه الضجة التي لا أسمعهاترفقي بيفأنا لا زلت مبتدئة في عالمكِترفقي بيفأنا فقدت السمع منذ الطفولة***مثقلة مثلك بوحشتي وبرأسيرأسي فقطبهذه الأسقف المفتوحة على اللاشيءبهذه اللغة الأعجمية التي يقودهاقراصنة عميانبهذه الإشارات التي لا يعيمدلولاتها أحدترفقي بي فأنا لا أسمع***للضجة قدمتُ آخر تقاريرمفصلة عن حالتيشرحت ما لا يشرحلكنها أبت أن تفهمنيفرميت آخر التأويلفي الطوفانورحت أجرب من جديدكيف أوغل في ضجيجهمدون أن تسقط السماعةأو تنفجر***مثقلة مثلك بوحشتي ورأسيرأسي فقطفالتقطني ..قبل أن أسقط في أحشاء الصاعقةقبل أن أتحول إلى صرخة أو طلقةالتقطني ..فأنا لا أسمع إلا ضجيج الريحودقات الساعة الهاربة من قبضتيالتقطني ..فربما أستكين
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.