تظلّ في نفسي إلى الممات حتّىحتّى .. وما أدرى بحتّى فيه حتّىيخيب ظنّي ..لستُ من مهوّلٍ للظنّ إن خاب ..سعى .. لم يسعَ حتّىفلستُ من ذانك موجوعٌ إذاًولستُ من مؤهّلٍ للجرح حتّىتُقلَبُ آهاتي كما روزْنامةٍخاليةٍ منّي ..من الأيّام حتّىفوق شظاياي ترى انعكاسهامن هي؟لم أكن أنا المرآة حتّى!فلم أكن يوماً هناولم أكن يوماًهناك بين نبضٍ فيك حتّىانشغلت جوانحي بهكذاوهكذا بتّ أنا لا شغلَ حتىسوى فراغٍ تائه النجوملم أعد بها صالحةً للعدّ حتّىفلم أعد أنا أناولم يعد شيئاً كمايعائداً إليّ حتّىكيف أتيتني ولم تأتِولم تُلبس بيَ الخيالرؤيا منك حتىكيف تركتني ولم يتركْسواك أيّ شيءٍ أثراًفي البال حتّىليس لذاك الحد حتّىأنا لم أهوَك للجنونلم أدمنك حتّىمن أنتَ؟! من أنتَ؟!صدى في هاجسيفي الحين ماتَما توخّى الرنّ حتّى!!..١٦ نيسان ٢٠١٨مفرحناز فاضل
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.