هذا المساء هارباً في دمييغرقُ .. بؤرة العمى بيضاءْوإنّما الكأس هنا لم تعدكسابقٍ بمنتهى الإرضاءْقالوا: "دعوها إنها - ضاحكينْ -مأمورةٌ" يطالها الإغضاءْبارود ضيقٍ ينطلي بللاًمات بعندٍ دونما ضوضاءْالنار في موقدها إن سرتْتفسرت رمالها الرمضاءْالنار تدري كيف تعشقنا!تحرقُ للتخليص والإفضاءْبين رمادٍ ودمٍ ينجليخلاءنا ممزّق الأعضاءْموثقاً بالعهد مات هناهنا ودون رقعة الإمضاءْ..........الثالث من تموز ٢٠١٨مفرحناز فاضل
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.