يتسابق الناس حول الطرس والمحبرةاللي كتابه بحَر ،،، واللي كتابه رمادالشعر لا زال له فرسان ، بس اكثرهتناهشت لحمه الديدان في كل وادوروس الاقلام تنثر دمعها مجبرةمن موت سبابة القناص يبكي الزنادوالدمع مايبعث الموتى من المقبرةحتى ولو كان ينفث صورته في جمادالشعر في ديرتي كنّه سنابل ذرةتعرّضت بعد موت الماء لغزو الجراداقول في كل وقت ( الله يا ما اصبره)على الذي يدّعيه وصدّقوه العبادغنّيته البارح وخانتني الحنجرةلكنْ رفعته على عرش الجزالة وسادشفت الحطب يشتعل في جبهته واظهرهطعنت جمره (برمح الما) وسال الرمادالشعر ماصار لي حرفة ولا اتخيّرهواحفظ سموّه واحبه والتزمت الحيادإلاّ إذا شفت كفو ويستحق اذكرهوالا ليا شفت ظبيْ اقلق عليّ الفؤاد.!
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.