أخلفتِ يا جيهانُ وعديفالقلبُ مضطرمٌ بكمْدِفوقفتُ منتظرًا بلاأملٍ يصبِّرني فيجديأخلفتِ وعدي فانبرىدمعي يحرِّقني بزنْدِما كنتُ أعلم أننايومًا إلى نأيٍ مُعَدِّإني وإنْ تنأَيْ فلاأنفكُّ في الأشواق تُبديخلَّفتِني في وحدتيبعد الحديث بكلِّ ودِّوضربتِ لي وعد اللقاءِ فلم يكن يومًا بجدِّوبقيتُ وحدي راصدًامنكِ اللقاءَ بفرْط وجْديإنَّ الحديثَ عن الهوىأشجَى اللهيبَ بغير بُعدِفظللتُ أبكي فُرقتيدمعًا شجيًّا دون ردِّمِن بضَّةٍ فتانةٍتبدو الخدودُ كلونِ وردِقتَّالةٍ في عينهاسحرٌ يفيض كسهمِ بُدِّوبحالكٍ مثلِ الدجىيهفو فُوَيْقَ المتن يُنْديوبخطوةٍ تشكو لهاتللك البسيطةُ عند عدِّوفمٍ كأنَّ رضابهلو ما شربتُ كطعم شهدِوعوارضٍ مصقولةٍتبدو كسيفٍ بين غمدِولطيفِ كشحٍ ناعمٍوبدلَّةٍ وبديعِ قدِّوبِرقَّةٍ أودت فؤادي فاسبكرَّ لطولِ شرْدِصارحتُها بتعذُّبيفي حبها عند التَّردِّيفتردَّدتْ في ريبِهاوتأمَّلتْ هزْلي وجدِّيوقطيعِ رئمٍ حولناينظرن منِّي فيض سُهديلكنني سأظلُّ مُنتظرًا برغم طويلِ بُعدِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.