يا أمَّةً إرتضت بالذّلِ و الوصمِيا للنفوسِ التي ماتت من الغُممِأين العلوم التي كُنَّا نسودُ بهاو أين ما خطَّتِ الأقلامُ من حِكمِأين الرجالُ الَّتي من عِلمها سطعتْشمسُ المعارِف تجلُو داجيَ الظُلمِكانت ثقافتُنا كالبدر في الأُفُقِو مجدُنا اليوم صار أسفل الهرمِتبًا لنا ، أمَّةً ماتت ضمائرهاكُنَّا الأُسود و صرنا اليوم كالغنمِما للعروبةِ من عزًّ تُسَرُّ بهِما بالُ شعبِي يعيشُ غير محتشمِيا أمَّة هل يطيبُ العيش في ضَعةٍلكُلَّ ذي هِمةٍ في العمرِ ذي ألمِتبًا لكم يا ملوك الأرض معذرةًلا نرتَجي حمَّيةَ الأحرار من خدمِأقسمتُ بالعلمِ و الأعراقُ تشهَدُ ليفالعلمُ نورٌ و زادُ العدلِ في الأممِليت الزمان الِّذي ولَّى يعودُ و ياليت العروبة شعبٌ غير منقسِمِلن أستعين بغيرِ اللهِ يا ألميفامنُنْ علينا أياذا الجُودِ و الكرمِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.