شفته تراعيني وكنّه رفيقهفي ساحة صارت بوسط المدينهتلبس على البرقع وشاح نسيقهيضيع لون الحر وسط الشهينهقالت برفع الصوت وقف دقيقهكني اعرفك بس ماني ذهينهقلت انت وسط السوق هذي حقيقهوماني بخرافٍ ولاني مهينهقالت ابي تكتب قصيده رقيقهتاصف بها شعري وعيني سكينهقلت ابشري لكن غريبٍ وضيقهفي هذه الغدفه تراك حسينهراحت وهي تنظر لخلفه شفيقهمن فوق كتفه يستهمنى حنينه
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.