يَفوحُ شِعرِيَ طِيبًا وَقتَ أَذكُرُكُممِنَ المَباسِمِ والأفوَاه والمُقَلِيَا مَن نظَامِي لَكُم، مَا بِتَّ تَقرَؤُهُإنِّي لعَمرُكَ في أَمرِي عَلَى وَجَلِوَا رَحمَتاهُ لِقَلبٍ عَزَّ وَاصِلُهُإنَّ الفُؤادَ لَمُحتَاجٌ إلِى سُبُلِسِرتُم فَمَا لِي مِن شِيءٍ لِبُعدِكُمُغَيرَ التَّعلُّلِ بالآمَالِ والرُّسُلِأُعلّلُ النَّفسَ بالآمَالِ أرقَبهَامَا أضيقَ العَيشَ لَولَا أَنت يَا أَمَلِيقَد وقَّد البُعدُ نارًا في الحَشَا لهُمُفَشَتَّتَ الدَّمعَ مِن عَينِي وَلَم يَزَلِحُبٌّ بِلَا كَلَفٍ مِنَّا يُزَوِّقُهُوَاللَّهُ أَدرَى فَلَا تَصغِ إلَى النُّقَلِأنا المَتُوقُ الَّذي ما النَّكثُ مِن شِيَمِيهَذَا أنَا وَهَذَا الوَجدُ فِي ثَمَل
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.