حُرُوفِي خيولٌ في هَوَاهُم ضَوَابِحُحَنِينًا وَهُنَّ المُورِيَاتُ القَوَادِحُمُكُوثًا على الأَطلالِ أَشكُو تَبَدُّدًاكَأَنَّي رُسُومٌ خَلَّفَتهَا المَذَابِحُوأَنثرُ مِن شِعرِي علَيهِم قَصائِدًاقِصارُ المعَاني في عُلَاهُم صَوادِحُإِلى النَّفرِ البيضِ الَّذينَ بودِّهمأَهيمُ ولولَاهُم لمَا كَانَ صَالِحُفيَا مَن ببَيتِ اللَّهِ باتَ مِهادُهُويا مَن بأَمرِ اللَّهِ وَالَاهُ جَانِحُوأَعجبُ مِن أَمرٍ بأَن صارَ في الثَّرىإِلَى الآنَ لا يَدرِي مُقِيمٌ وسَائِحُتعَالَيتَ حتَّى لا مُقامَ لعَابدٍسواكَ ولا ذكرٌ لدُونِكَ سَانِحُتكالبَتْ الدُّنيَا لخَلعِكَ إِحِنَةًوكفَّرَ أَقوامٌ لواكَ وكَاشَحُوا(١)وأَنت الَّذِي لولاكَ ما آمَنَ الوَرىولولاكَ ما عزَّت صَلاةٌ ونَائِحُعليكَ صلاةُ اللَّهِ يا صَاحبَ القَضَاوسَلَّمَ تَسلِيمًا، ما حوتهَا البَطَائِحُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.