سمعت القوافي رايعات الصدى والصوتحسب مانظمها أسياد شعرالنبطيهوسافربي المعنى عن العالم المكبوتإلى عالم ماكبلته الخصوصيةورى ليل وأسوار ٍ بها العاشق الممقوتيحدد مساره في ربوع ٍ ظلاميهعبرت المحيط وحط بي مركبي بسكوتواخذت اتفكر والمناظرجماليهقطفت العنب من دليه والكرز والتوتوشممت العبيرمن الورود الصباحيهجمعت الآلي وأكتمل عقدها المبتوتبسلك الحرير ونظمها صار بيديهلواسع خيالي يحضرالول والياقوتعلى شاطي ٍ شمسه سماها ربيعيهتحرك بي الهاجس على جمعها المشتوتاناهاجسي يحوي علوم أسطوريهبجمع الشتات لمثلها عالم ٍ مبخوتلأمري تحضرها الهجوس المداريةإذا صارفي راسي هدف جابته محتوتتجيبه على مآبي بسرعة خياليهولالوم جاسر في جمال ٍ سكن بيروتلقاله شبيه ٍ بالحد ودالشماليهلك الله كم درة لها بيتها تابوتتساوت مع الموتى ولأكنها حيهفأتبا لواليها حفر قبرها المبهوتتشدد بحكمه لين ولت هبائيه
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.