فدْيَتُهُ انَّ حَفِظَ الْوِدَادُ وَالْهَوَىاو تَرْكَ قَلْبِي بِالْغَرَامِ مُضَيِّعًامَا عَادَ يؤنسني وَيُرَحِّمُ شَقْوَتُيوَغَرَامَهُ أسْرَ اِلْكَيَانِّ وَاِخْضَعَاسِحَرَهُ الْفَتَّانَ اعيش بِفَيْضِهِكَيْفَ السَّبِيلِ وَمَا عَسَّاي أصْنَعَامُتَبَتِّلٌ وَالْحُبُّ غَايَةُ غَايَتِيفَيَضَانَهُ بَيْنَ الضُّلُوعِ تَجَمُّعًاانَّ الْقَلُوبَ اذا تَقَارَبَتْ وَتَطَابَقَتْخَفَقَانَهَا بِالْحُبِّ يَسْرِي لِبَعْضِهَاوَعَذُولَنَا يُحَاوِلُ وَيُنْكِرُ حَالُنَالَا يَسْتَطِيعُ بِحِقْدِهِ مَهْمَا اِدَّعَىيَا قَمَر لَا تَكْتُمْ دُموعِيَّ أَلَا تَرَىالصَّبْرُ مَنِّيٌّ قَدْ تَلَاشَى وَاِنْتَهَىيَا قَمَر اخبرهُ الْحَقِيقَةَ كُلَّهَامُتَضَرِّعًا مُتَدَاعِيًا مُتَوَجِّعًامَا رَقَّ لِلنَّجْوَى وَتِلْكَ رَسَائِلِيهَذَا حَديثِيٌّ بِالْغَرَامِ مَوْقِعًااحببتهُ وَغَرَامِيٌّ فِيهِ عِشْقَتَهُوَاُسْمُهُ بِالنُّورِ عُنَّدَي مُرَصَّعًااحببته مَهْمَا اِنْصَرَفَ بِعُيُونِهِيُوحِي بَانُهُ عَنْ غَرَامِيِّ تَرَفُّعًااكسيرَ وَعُدْ بالتلاقي بَيْنَنَالِوَلَّاهُ قَلْبِيٌّ مِنَ الْفِرَاقِ تَصَدُّعًا#عبدالرحمن_محمود
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.