اسْأَلْ التاريخ عن كلِ ظالميُجيبك أن الظُلم كم ضيعهوبعدَ الجبروت بين العبادوكيفَ استقرَ به مَصرَعهفلا تتعجَل ولا تستَعجلربك بالحلم قْد أطمَعهظنَ الدنيا خَضعت لهفاذا بالموت قدْ اخضعهوضيعاً اتخذ الكبرَ رداءوتحتَ الترابِ ما اضيعهوكل زمان ولهُ طاغوتوسيف القدر ما اسرَعهوكأس الغدر يوم قريبسيُهلك الغدَار فى مَضجعهفأصبر فختام كل روايةيصوغُ مصيراً ما اروعه#عبدالرحمن_محمود
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.