وَكَنَّا فِي الْحَيَاةِ نَرَى الْحَيَاةَعِطْرًا فِي الْمَكَانِ وَفِي الزَّمَانِفَفِي لَيْلِ الطُّفُولَةِ وَالْبَرَاءةِكُنَا نَشَمُ عَبَّقَا لِلْأَذَانِدُخَانَ للشِّتَاءِ لَهُ مَزِيجُبِرَائِحَةٍ لَهَا طَعْمُ الْحَنَانِفَكَيْفَ تَوَلَّتِ الايام عَنَافَصُرْنَا نُقُولَ قَدْ كُنَّا وَكَانَوَايِنَ ذَهَّبَتْ يَا لَيْلَ التصابيوَكَيْفَ اتيت يَا هَذَا اُلْهُوَانسلام الله من قلبي عليكأيا زمن الامانة والامانويقتلني الحنين الي روائحوبعض من رحيق الاقحوانوتَمْتَزِجَ الْمَشَاعِرُ خَالِصَاتٍفَذِكْرَاهَا تَغَلْغَلْ فِي الْكِيَانِوَلِلْأَقْرَانِ فِي فَصْلِ الطُّفُولَةِوَفِي سَهَرٍ بِلَيْلِ الْاِمْتِحَانِواطلال الْبُيُوتَ الشَّامِخَاتِيُزَخْرِفُهَا بِوَاقٍ مِنْ دِهَانٍوتكتنف المعالم سحر عطروَوَصْفٌ لَا يُوفِيهِ بَيَانِشَمْسَ او نُجُومَ او هَوَاءًزَمَان لَيْسَ يُشْبِهُهُ الزَّمَّانِوُجُوهَ خَيْرَاتٍ بَاهِرَاتٍوَبِالْإحْسَانِ يَشْتَهِرُ الحِسَانٌبقلمي #عبدالرحمن_محمود
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.