السَّهْمُ مِنْ عَيْنيهِ مَزَقَ اضْلعِيقَتَلَنِي بِنَظَرَة شَامِت لِدِمَائِياهديته قَلْبِي وَكُل مَشَاعِرِيلِحَظَّاتِي مَعَهُ ازهرت بِفَضَائِيسَكَنَ نَفْسِي وَنَفْسِي عِنْدَهُوَكَأَنَّهُ أرْضي وَكُل سَمَائِيقَدْ كُنْتُ اعشقه واهوى ظِلَّهُوَارَاهُ مِثْل الْجُزْءِ مِنَ اجزائيكَيْفَ تَغَير رَبِيعِه وَحَنَانهحَتَّى تَحَوَّلَ فِي الْحَيَاةِ شِتَائِياين الْقَرِيبَ مِنَ الاقارب كُلَّهُمْقَدْ كَانَ بيته عَامِر بِفَنَائِيأَيْنَ الَّذِي هويته وَعشْقَتهوَظَنَنْتُهُ عِنْدَ الرِياحِ رِدَائِياين مَنْ كَانَ يُحَلِّقُ فِي يَدِيوَيُطَيِّرُ بَيْنَهُمَا وَفِي ارجائيكَانَ دنِيتي وَكُل سَعَادَتِيوَكَأَنَّهُ اصداء فِي انحائيوَالَان هَذَا رثائي اُعْلِنَّهُ لَهُقَدْ كَانَ جَنَتي وَفِيهَا شَقَائي#عبدالرحمن_محمود
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.