يا ليل عطني من زهر غصنها فل🌷
مالي ( بعوشزها ) عطوه الطفارا
لي حزتن تغني وتطرب هل الحل
لا حان موعدها • تجيني تبارا
افرش لها صدري وقافي لها زل
في مشيها عدل ، وثبات وقارا
متسلسه من ضيم الايام وتدل
ولا ترمي الا من ثقيل العيارا
تشبه نوادر سبق الهجن ف البل
اموسّمات ارقابها من يسارا
تطرب على صوتي ليا قمت اهوبل
لازرفلت ندر بنات البكارا
ناداني الغيم الكريم المبجل
اللي يصافحنا بليل ونهارا
فالطايف اللي حسن وصفه مكمل
وقمت اتنقا ف الكبار الكبارا
ياسيدة شعر الغزل جيت بسال
عن هالجمال اللي مهو مستعارا
جوك ، وغيمك ، والمطر ، ليه تحتل
اقلوب عشاقك بدون اعتبارا
ارضك كذا من خلقة الله تهبل
ولا حباها الله بين الديارا
الغيم مستعمر سماكِ ولا مل
يلهم قلوب العاشقين الحيارى
(واجواء ليلك) فالمساء مالها حل
امسبّبه حب وعذاب ودمارا
فيك الورود اليانعه صعب تذبل
اغصانها تلعب يمين ويسارا
ارضك على قمه جبل للتأمل
صارت لعشاق السياحه مزارا
يا فاتنه في كل ( موسم مَحفل )
كل المدن بعدك تضيع وتوارا
حتى الشفق يفتن بلونه ليا حل
اليا دنا المغرب وزاد احمرارا
مالوم زوارك ليا صرت الاول
فانظارهم ) دايم واول خيارا
لاغبت عنك اسبوع جيتك (مبهذل)
احس كني خارج عن المسارا
نفسيتي في وقتها ما تحمّل
كني كسيرن ضايقته الجبارا
(نفسية الطالب) ليا قام ماحل
اليا طلع من قاعة الاختبارا
ماودي ابعد عنك ( ياشيخت الكل )
ولاني مبدل فيك … دارن بدارا
اخاف اطّول عنك .. واتوه واظل
توهت مسيحيًن ف دين النصارى
قالت طلبتك يافهد هات واكمل
قصيدتن عصماء فيني تجارا
نطرب على شعرك ونفرح ليا هل
مثل العطا .. لازار بيت الفقارى
اكتب شعر (فصحى) وهاته مرتَل
فيني . عشان احرق قلوب العذارى
انا صعيّبت ذوق . وبسرعه امل
وعندي ثقافه ف الشعر والمدارا
قريت ل احمد شوقي ابيات تذهل
حفظت مقطوعات منها قصارا
ان كان عن تاريخيني الحلو تجهل
بعطيك نبذه طيبه بختصارا
يكفيك من تاريخي الناس تنهل
مثل الجبل فوقه علم فيه نارا
كنت اجمع العالم هنا قبل ترحل
اليا قضوا من حجهم والجمارا
في سوقي المعروف صيتاً ومدهل
عكاظ والاسم المعتق مزارا
اسمه لعشاق الادب وين ماحل
تسمع صدى صيته بسر وجهارا
فيه البلاغه والفصاحه ومنهل
منهل ثقافات سيبقااا منارا
عرفت ذلحينه انا ليه الاجمل ؟
وليه الشعر عندي يزيد ازدهارا ؟
قلت ايه انا خابر وعارف ولا اجهل
تاريخك اللي كلبوه افتخارا
لو شاف ( شوقي ) زود حسنك • تهول
روّح هذاك الليل مثل السكارى
قام ايتفصحن بالقصيد .. وتمثل
يقول وصفك صعب .. ماينتجارا
وهذا ترى شين طبيعي وان دل
الحسن فيكِ مكتنز باذدخارا
يخاف معك يقصّر المددح (ويذل)
يظلم نصيبك … وانت منها مجارا
في وقتها بالله قولي وش الحل
اليا زعل سفحك … وغيمك توارا
ضحكت وقالت لي (وانا ليه ابدّل )
شعرك بشعر الغير » عيبٍ وعارا
هذيّ هي اللي ما تخيّلتها ( بل )
ولا لقيت الها بعقلي / مطارا
ياسيدي / انت ترى الكل فالكل
مالي ( ف ابو نواس ) وانته ( نزارا )
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.