أنا مولع ٍ ف البر ماقدر على فرقاهوانا عايش ٍ في البر واغليه واحبّهمن يومي صغير وهو ... هوا القلب وهو دواهوهو طب جرح ٍ خافي ٍ مالقي طبّهخصوصاً ليا منه نشا الخير من منشاهولاحت بروق ٍ ف المناشي ( تعقربّه )لاهوب "صفري" ولا شتا .... بين ذاه وذاهعلى اول دخول الوسم ، والماطر يصبّهبروقه... تدل الساري اللي غوي ممشاه !ورعوده ... تخلي الكافر يسبح ل ربّه !!ينسنس له الشرقي ... ولامن تنثّر ماهيسيل السهل ، والقاع ، والضلع ، والخبّةمزون ٍ "حقوق" ، وسيلهل يتسع مجراهسواة البحور الزرق .... لكن بلا غبّة !ولامن ّ تم اسبوع .... جاب النبات اقصاهوجا تسوقه الارض !! وسماها ترحبّه!!!يشقق "حشاط الارض" وان جيت ابي حلياهكما يشقق الزلزال في محكم الصبّة؟!!نواوير "بسباسه" و"حوّاه" و"خزاماه"لاهب ّ النسيم ، وقامت الريح تلعبّهلياجيت ابا أوصّف ، وبا ادوّر الاشباهبيعجز خيالي ... ويش اعدّ ..؟ ووش اشبّه؟؟!كما " الزّل" من (شيراز) في دار "شاهن شاه"وراعيه من شان الوزير يتقربّهعطاه الوزير وبيّض الوجه يوم اهداهواخذه الوزير وقام يفخر ، وينصبّهنبات الفياض يشوق ... لو بالعيون ارعاهوتشوقني لحون "أم سالم " تهندبّهأقول : اسكتي !!!! خل المولّع يجر غناهوتكوسر لحون ٍ كنها موجة منبّههذي هي طراة العمر ، والكيف ، والمشهاهتجلّي هموم ٍ في ضميري تعاقبّهإلى جيت "قفر ٍ" ينشرح خاطر اللي جاهوينساح بالي يوم اشرّق ، واغربّهمن قل ّ العرب كنه يرحب بمن ينصاهفسيح ٍ ، خصيب ٍ ، خالي ٍ ماحد ٍ طبّهمايحري به الشاوي .... ولاتاصله معزاهماغير الضواري كل ليل ٍ تقانبّهمداهيل ( ملحا ً ) ف اوّل الذود ماتتلاهشحمها يضيم ردوفها كنه القبّةعراض ٍ " اباهرها " لها زور ماشا اللهسناد الظهر ... ماهيب قدام منصبّةليا من لاح البرق ... فالبارق مشقّاهمرابيعها في نجد تشمل ، وتجنبّهراعيها لاعد وصولها ف العدد ماتاهلها معمق ٍ طيب ....والامثال تضربّهأبوها... حسين الطبع ، ومعرّب ٍ مجناهعن برد الشمالي كنه ملبّس ٍ جبّةلله العجب !!! ....ياكبر خفه ، ياطول خطاهومن حيث ماتنظر وصوفه تعجبّهولامن عدا ... صفق البراطم كما " الموجاه "ليا دقها اللي محكم ٍ طحنة الحبّةأذانيه روس حراب شيخ ٍ رفع شلفاهمن اهوى عليه يروح رجليه منجبّةوثمرة الكلام .... البر شفق ٍ على طرياهوقصر المدينة ... ماهويته ، ولا ارغبّهراعي القصر ... مايدري عن الضيف لاناداهومن دونه البيبان ، والقفل ، و " الضبّة "لكن البداوة هي هوا خاطري ومناهوعرف النشاما مكسبي واتكسّبّهلاخاويت ربع ٍ من هل الطيب ، واهل الجاهعلى بداية المخضار والنار مشتبّهودار الحديث وكل رجل ٍ على مركاهسوالف نشاما لانميمة ،، ولا سبّةماهي خوة اللي رفقته كذب ، ومراواةكما قالت الامثال : يخذ معك عبّةويبلاك ... ولسانه بزود الحكي يبلاههذا يجرح شعوره ،،، وهذا يعذربّهلكن الاوادم كل ٍ يحول دون حماهومن يخطي تجيه الغرابيل منكبّةلابد العرب تركي على راسه " العرقاة "لكن اتركه قدام ينشب وتنشبّهوانا ارافق الطيّب وحرص ٍ على لاماهوقد قالوا العراف : كب الردي كبّههذي وجهتي .... والناس كل ٍ بحسب ارياهوكل ٍ على مايشتهي قاضي ٍ نبّهوهذا الكلام اللي علي ّ الضمير املاهوالاوراق تطلب ،،،، واسود الحبر يكتبّه
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.