براعم براءتها لما أينعت
كعطرِ قلبها حلوٌ شذاه
كأن الكون معها ابتهل
بتغريدها نداء الحياه
براءة طفلة في مهدها
والمهد حلو جميل صباه
فكيف تقلبت بها الليالي
وحل الظلام فغطى رُباه
كان سحرها عذب برىء
لم تُبقي الايام الا صداه
ليت زمانها أدام صباها
وبقي الضحك حلوٌ شجاه
#عبدالرحمن_محمود
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.