صديقي الليل كثرت نجوانا بين ماض ولىو بين غد مبهمنتحلف الذكرى عساها تكون المرهم المداوي لكل جراحتنا الدامية ......يا قمرا في السما أستحلفك بنجومك الباسقاتأن تجعلني رذاذ شجوني في سمو محياكلا يسمع نحيبها غير أمواج البحر في قعر المحيط .....أي صديق العشاق لا ترحلفوجودكَ المظلم يغطي لحاف جسدنا المدميبقسوة المدينة و سكان البسيطة .....نجوتكَ يا صديقي و رفيق دربيفي قهوتي المقطرة من دون سكرأن أسكرَ بعيدا عن خمرة الكأسوأشرب من تنهدات أضلعيدمعي و ابتساماتيالمختبأتين بين أجنحة ظلمتك .....فكم رائع هذا الزواج المقدس يا صديقي الليلبين البين نفسي و بين ذاتكَ المقدسة على أبواب السماء ......حرف بين السطورالدكتورة الشاعرة فدوى أحمد التكموتي ( عصفورة الفن الراقي )
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.