يَا وَاسِعَ الإحْسَانِ فَضْلُكَ غَامِرٌعَبْدَا أَسَالَ السَّيِّئَاتِ عُبَابًاعَانٍ تَمَلَّكَهُ الْهَوَى وَأَضَلَّهُفَأَقَامَ فِي حَوْبَاتِهِ أَحْقَابًافَإِلَى مَتَى بَيْنِي وَبَيْنَكَ وَحْشَةٌوَ إِلَى مَتَى تَبْقَى الذُّنُوبُ حِجَابًا؟مَوْلَايَ إنِّي كَمْ أَتُوقُ لِعَبْرَةٍفِي لَيْلَةٍ لَيْسَتْ تَحُفُّ شِهَابًافَلَعَلَّنِي أَزْكُو بِهَا وَلَعَلَّنِيأَجْلُو الوُصُومَ وَأَبْلُغُ الآرَابَا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.