مرت حياتي في مواقف كثيرهمتنوعه بحْداثها وارشدتنيوبكل موقف تجربه لويسيرهطلعت منها بفايده وجّهتنيما استأت منها لوبعضها صغيرهتجارب من (دروسها)علمتنيعادت عليه في منافع وفيرهحقايق ٍوبكشفها ريحتنيلوبعضها لِعْجاب الاعداء مثيرهلكنْ لتصويب الخطا يقّضتنيانا بشرواختاروالامرخِيّرهوكم طرقة ٍ عنها المشاغل حدتنياملك من الدنيا حلال ٍواديرهوياما ذهوب ظروفها ما اسعفتنيلرجوعها دورت في كل ديرهراحت وانا ادورلها واشغلتنيوبأمرمن يعلم خفايا السريرههيّأ (مواقف) بعضها ساعدتنيلو بعض منها فيه غبن وكسيرهالبعض منها ليت من قبل (جتني)لكشفها كم من(صديق) استشيرهفيهم محط ٍ للثقه وايّدتنيوافين وكرام ونظيفين سيرهذربين والنظره بهم مااخذلتنيوقفاتهم بقْسى الظروف العسيرهقد شرّفت غيري وانا شرفتنيوكم من (صديق)انساه وانسى قصيرهوعن مماشي دروبهم حذرتنيما في حداهم كبرحجم الشعيرهمن العلوم الطيبه واقنعتنيوجوههم من دونها وجيه عِيّرهمتخفين وبالحقايق لفتنيرُفْقت سعه من دون وقفه وغِيّرهصديت عن صحبتهم وجنبتنيشدّيت عن دار انزلوها لغيرهابعدت عنهم من بعدماانصحتنيوالاّ قبل ضمن السيوف الشطيرهعندي وحمدت الله بعد ما نهتني(ايقنت) ان الآدمي خط سيرهيرسمه له (صاحب) ولوما نعتنييخّلِفه عن آشياء لاشياء خطيرهولا شك انا تجاوزتها ماغشتنييبعده عن ديِن الاله ونصيرهوان جيت احلل هالعباره بكتنيمنهل خبيث بورده وفي صديرهخبثان طاري ذكرهم مِزّعجتنيوبه(صاحب ٍ) لسقاك من جم بيرهقراح لو دلوّه منه ما سقتنيولآ بهذي الاوله والاخيرهمن الدروس اللي بها (درستني)لقطاري محطاته اثناء مسيرهوبكل وقفه من وقوفه هدتنيدُرّه من اعماق البحورالغزيرهياطيب ما اهدتني وبه كرمتنييااهل النظروافكاركم مستنيرهلفّيت في دنيا الورى وافهمتنيحنا على وجه الحياه القصيرهفي رحلة ٍ لكنها ما أعجبتنيمن فوق كوكب قدرة الله تديرهلوامتعت غيري فنا ماامتعتنيلو طوّلت منكب ذلول ٍ مغيرهوانا ضمن ركابها واتلفتنيازريت لقّطع نص هالمستديرهحاولت ما قصّيتها وارهقتنيومعي بشروالكل واجه مصيرهومن الذي شفته بها موّجعتنيراجعت ما شفته خلال المسيرهحاولت لومنه اختصرعاضبتنيقررت يااصحاب الوجيه السفيرهببلج حمول ٍ شلتها فوق متنيواللي معي يرجوا الرضاء والستيرهيفلح قبل ما ينفعه باغتتنيهي خطوتين وخطوتين ٍ قصيرهوان راد ربي توْصله واوصلتنيفي طرقة ٍ سهله ولاهي عسيرهتِحرّكه توبه كما حركتنيتوبه تقبلها الخفوق وضميرهاحيا صداها ميّت ٍ وابهجتنيشعرت فيها مع هدو السريرهمن عمق وجداني سرت واوقفتنيعلى رسوم اطلال دار ٍ وجيرهلناس ٍالدنيا بهم عرّفتنيناخت ركاب الفكر من عقب طِيّرهواوذيتها بوسع الخيال ووذتنيفي ليل والاّ صبح يوم وهجيرهما تنعقل واتعبتها واتعبتنيأتبع (هواجس) معّميه للبصيرهما كنها الاّ بوسمها موسّمتنيفي موقع بماضيه ذكرى حقيرهحاولت فرقاها وابت واجهدتنيتلمّست كل المخابي فقيرهوتأكدت ان توبتي مبهجتنيولا مجال يحّول الصدق حيرهوشكوك فيها من قبل موهمتنيتبيني مثل اللي عيونه ضريرهولموقع احداثيّها مرسلتنيوبقوة ٍ لا بندق ولا ذخبرهمن الاله تدخلت وانقذتنيقوة ولي يرحم وناره سعيرهلي اجّبرتها ترحل وفارقتنيوبفراقها قود المطبع بعيرهاقود نفسي للهدى ماعصتني
مناسبة القصيدة
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.