سَأموتُ فيكِ مُتيَّمَافَلْتذكُريني كُلَّمَا ...سُبحَانَ مَنْ خَلَقَ المَحَبَّة حِينَمَا ...ألْقَاكِ أينَ وَقَدْ وَجَدْتُكِ حَيثُمَا .....؟!وَلَقَلَّمَا تَنأَينَ عَنْ عَقلي وَقَلبي قَلَّمَاوَكَأَنَّكِ المَطَرُ الَّذي خَيْراََ على روحي هَمَىحُبِّي نَمَا كَبَرَاعِمِِحُبِّي نَمَايَاليتَهُ مِنكِ احْتَمَىلما نأيتِ ... نأيتِ.... أَرهقَني العَمَىأنا لا أرى إلَّا هَواكِ يَجُولُ فيأَعلَى السَّمَاوالكَفُّ تَقصُرُ كُلََّّمَا .....هَذا مَلاكي يا "ملاكُ" تَحَطَّمَاأَطلَقتِ نارَكِ فَارْتَمَىقَدْ كانَ في كَبِدِ السَّمَارِفْقَاََ بِقَتْلِِ عندما ....هَذي إِلَيْكِ رِسَالَتيفَلتَفْعَلي مَاشِئْتِ ...مَا ....أَتُراكِ كَفَّرتِ الفُؤادَ وَقَدْ أَحَبَّكِ مُسْلِمَا ؟!
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.