----(ولا تأسف على الدُّنيا)------------أناجيكم بِما يَحلو..... وحرفُ قصيدتي خَضْلُوتلك الدار تُشجينا ........ بِها صَحبٌ بها أهلُدنَوْنا نحو ميدانٍ ......... بِه من شِعرنا وَصل ُكنوزُ الشِّعر أنغامٌ ......... بها الإفصاحُ لا يألوتُداوي حُرقةَ الملهو ------- فِ في أفيائِها يعلوويَقطِفُ زهرةً مِنها ...... عليها يَرقصُ النحلُرَحيقُ الوردِ يَجنيه ...........ومنه الشهدُ يَنهلُّإذا ما مَسّنا طيبٌ ........... مِن الريحان مُبتلُّيُداوي لهفةَ العاني ............ وذاكَ الهمُّ يَنحلُّأرى في الشِّعرِ مَكرُمَةً ..ومِنْهُ الفَرعُ و الأصلُمحلّاةً بأفكارٍ ................ عَلا تيجانَها الطلّأخي لا تخشَ أصناماً.........نفوساً حَطَّها الذُّلّولا تأسَف على الدُّنيا.......كمثلِ الطيّفِ تنسلُّنفاقُ المَرءِ مَكشوفٌ....ويبقى الصِّدقُ والفَضلُكلامُ المرءِ ميزانٌ...........إذا ما صدّقَ الفِعلُفلا تفرحْ بأنذالٍ ...........ولا تحزن إذا ضلّواولَو زادوا ولَو قلّوا .......وإن ذهبوا وإن حلّواإذا ما احتجتَهم يوماً........... تراهُم خفيةً ولّوا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.